شركة "فيرجين جالاكتيك" توقع أول اتفاق لإرسال علماء إلى الفضاء
لوس أنجليس - أعلنت شركة "فيرجين جالاكتيك" مساء أمس الاثنين توقيع أول اتفاق تجاري لإرسال علماء إلى الفضاء لإجراء تجارب علمية.
وذكرت الشركة التي يوجد مقرها بولاية كاليفورنيا الأمريكية والمملوكة للمستثمر البريطاني "سير ريتشارد برانسون" أنها وقعت عقدا مع معهد "ساوث ويست ريسيرش إنستيتيوت" "إس.دبليو.آر.آي" لإرسال اثنين من علماء المعهد إلى الفضاء مقابل 200 ألف دولار لكل عالم.
ودفع المعهد بالفعل مقابل رحلتين فضائيتين، مع حقه في شراء ست رحلات إضافية على متن سفينة الفضاء "سبيس شيب تو" التي ستحمل طاقما من طيارين اثنين وستة ركاب.
وقال جورج وايتسايدز الرئيس التنفيذي لشركة "فيرجين جالاكتيك" إن هذا الاتفاق يشير إلى الأهمية العلمية الضخمة لنظام رحلات الفضاء الذي تقدمه الشركة، مضيفا أن الشركة قادرة على توفير رحلات فضاء بوتيرة وتكلفة غير مسبوقة أمام الباحثين.
واضاف ان رحلات الفضاء العلمية ستكون مجال نمو مهم للغاية بالنسبة للشركة خلال السنوات المقبلة وهو ما يعزز النجاح التجاري لمشروع تسيير رحلات إلى الفضاء.
من ناحيته، قال المعهد البحثي إن علماءه سيجرون أبحاثا في مجالات المراقبة الطبية الحيوية والتصوير الفضائي وتجارب في مجال الجاذبية أثناء رحلتهم الفضائية.
"د ب أ"
وذكرت الشركة التي يوجد مقرها بولاية كاليفورنيا الأمريكية والمملوكة للمستثمر البريطاني "سير ريتشارد برانسون" أنها وقعت عقدا مع معهد "ساوث ويست ريسيرش إنستيتيوت" "إس.دبليو.آر.آي" لإرسال اثنين من علماء المعهد إلى الفضاء مقابل 200 ألف دولار لكل عالم.
ودفع المعهد بالفعل مقابل رحلتين فضائيتين، مع حقه في شراء ست رحلات إضافية على متن سفينة الفضاء "سبيس شيب تو" التي ستحمل طاقما من طيارين اثنين وستة ركاب.
وقال جورج وايتسايدز الرئيس التنفيذي لشركة "فيرجين جالاكتيك" إن هذا الاتفاق يشير إلى الأهمية العلمية الضخمة لنظام رحلات الفضاء الذي تقدمه الشركة، مضيفا أن الشركة قادرة على توفير رحلات فضاء بوتيرة وتكلفة غير مسبوقة أمام الباحثين.
واضاف ان رحلات الفضاء العلمية ستكون مجال نمو مهم للغاية بالنسبة للشركة خلال السنوات المقبلة وهو ما يعزز النجاح التجاري لمشروع تسيير رحلات إلى الفضاء.
من ناحيته، قال المعهد البحثي إن علماءه سيجرون أبحاثا في مجالات المراقبة الطبية الحيوية والتصوير الفضائي وتجارب في مجال الجاذبية أثناء رحلتهم الفضائية.
"د ب أ"
BY:www.alarabonline.org
2.3.2011