أبوظبي-: زار جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي خلال شهر مارس/آذار الماضي نحو 270 ألف زائر، فيما سجل السبت، الموافق 12 من الشهر، أعلى نسبة من الزوار، إذ بلغ عددهم 19 ألف زائر من مختلف الدول.
ويحرص مركز جامع الشيخ زايد الكبير على تعريف الزوار بمعالم جامع الشيخ زايد الكبير الذي يعبر عن جماليات الفنون الإسلامية وخصوصيتها في أبوظبي،من خلال الجولات التعريفية المستمرة التي تنظمها إدارة المركز،بدءاً من التاسعة صباحاً حتى الثامنة من مساء كل يوم، ويقدم خلالها عدد من المرشدين الإماراتيين شرحاً مفصلاً عن الجامع وأهميته المعمارية والحضارية .
ويؤكد التزايد المستمر في عدد الزوار، المكانة المتميّزة التي يمثّلها جامع الشيخ زايد الكبير على خارطة السياحة الثقافية في الإمارات والمنطقة، باعتباره نموذجاً للإبداع المعماري والهندسي، وكواحد من أهم الوجهات الحضارية ذات الطابع الديني في العالم.
وقال عدد من الزوار: إن جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يعتبر تحفة معمارية تحتفي بالجمال باعتباره لغة كونية ،كما أن رسالته مبنية على مبادئ الحوار والتسامح وقبول الآخر.
وعبروا عن سعادتهم بزيارة الجامع الذي سيذكره التاريخ بوصفة عنصراً مؤثراً في ثقافة المكان ،مشيرين إلى أنه يقوم بدور مهم في إبراز المنطقة دينياً وحضارياً .
يذكر أن مركز جامع الشيخ زايد الكبير التابع لوزارة شؤون الرئاسة يحظى برعاية ومتابعة من الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة.
وتأسس المركز ليكون نواة للحركة الثقافية والفكرية التي تتمحور حول الجامع انطلاقا من القيمة الثقافية والوطنية التي تعبر عن المفاهيم والقيم التي رسخها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والتي تشكل امتدادا للهوية الوطنية المستلهمة من تعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
ويحرص مركز جامع الشيخ زايد الكبير على تعريف الزوار بمعالم جامع الشيخ زايد الكبير الذي يعبر عن جماليات الفنون الإسلامية وخصوصيتها في أبوظبي،من خلال الجولات التعريفية المستمرة التي تنظمها إدارة المركز،بدءاً من التاسعة صباحاً حتى الثامنة من مساء كل يوم، ويقدم خلالها عدد من المرشدين الإماراتيين شرحاً مفصلاً عن الجامع وأهميته المعمارية والحضارية .
ويؤكد التزايد المستمر في عدد الزوار، المكانة المتميّزة التي يمثّلها جامع الشيخ زايد الكبير على خارطة السياحة الثقافية في الإمارات والمنطقة، باعتباره نموذجاً للإبداع المعماري والهندسي، وكواحد من أهم الوجهات الحضارية ذات الطابع الديني في العالم.
وقال عدد من الزوار: إن جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يعتبر تحفة معمارية تحتفي بالجمال باعتباره لغة كونية ،كما أن رسالته مبنية على مبادئ الحوار والتسامح وقبول الآخر.
وعبروا عن سعادتهم بزيارة الجامع الذي سيذكره التاريخ بوصفة عنصراً مؤثراً في ثقافة المكان ،مشيرين إلى أنه يقوم بدور مهم في إبراز المنطقة دينياً وحضارياً .
يذكر أن مركز جامع الشيخ زايد الكبير التابع لوزارة شؤون الرئاسة يحظى برعاية ومتابعة من الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة.
وتأسس المركز ليكون نواة للحركة الثقافية والفكرية التي تتمحور حول الجامع انطلاقا من القيمة الثقافية والوطنية التي تعبر عن المفاهيم والقيم التي رسخها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والتي تشكل امتدادا للهوية الوطنية المستلهمة من تعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
BY:www.alarabonline.org
5.4.2011