دبي - رويترز
قالت وزارة الاقتصاد الإماراتية إن الإمارات تتوقع أن تصل الفرص الاستثمارية للقطاع الخاص في مشروعات الطاقة البديلة إلى 100 مليار دولار بحلول 2020.
وأوضحت في بيان وزع خلال مؤتمر صحفي أن فرص الاستثمار في مشروعات الطاقة البديلة والمتجددة التي يمكن أن يقوم بها القطاع الخاص في الإمارات ستبلغ حوالي 100 مليار دولار حتى عام 2020.
وقال مسؤولون تنفيذيون في القطاع إن شركات عالمية تتأهب للاستفادة من فرص في قطاع الطاقة الشمسية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لكن غياب الإطار التنظيمي سيعرقل النمو.
وأوضحت في بيان وزع خلال مؤتمر صحفي أن فرص الاستثمار في مشروعات الطاقة البديلة والمتجددة التي يمكن أن يقوم بها القطاع الخاص في الإمارات ستبلغ حوالي 100 مليار دولار حتى عام 2020.
وقال مسؤولون تنفيذيون في القطاع إن شركات عالمية تتأهب للاستفادة من فرص في قطاع الطاقة الشمسية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لكن غياب الإطار التنظيمي سيعرقل النمو.
كانت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر) المتخصصة في الطاقة النظيفة قالت في يناير /كانون الثاني إن مشروع طاقة الهيدروجين المملوك بنسبة 60% لها، و40% لشركة بي.بي سيتأجل دون أن تعطي أسبابا سوى انتظار الموافقات الحكومية.
وأشار بيان الوزارة إلى أن إنتاج الوقود الحيوي والطاقة البديلة من مصادر متعددة سيشكل 50 بالمئة من الفرص المتاحة على مستوى الدولة. وأضاف أن إعادة تدوير المياه سيشكل 20% من فرص الاستثمار، في حين ستشمل فرص التنمية العمرانية 30%.
والامارات ثالث أكبر بلد مصدر للنفط في العالم، وتضخ حاليا 2.5 مليون برميل يوميا، ويقدر استهلاكها من البنزين بنحو خمسة ملايين لتر يوميا.
وقالت هيئة كهرباء ومياه دبي في مارس/اذار انها تتوقع نمو استهلاك الطاقة في دبي بنسبة 6 الى 7% في 2011، مقارنة مع العام الماضي، وانها ستلبي كل الاحتياجات.
وأشار بيان الوزارة إلى أن إنتاج الوقود الحيوي والطاقة البديلة من مصادر متعددة سيشكل 50 بالمئة من الفرص المتاحة على مستوى الدولة. وأضاف أن إعادة تدوير المياه سيشكل 20% من فرص الاستثمار، في حين ستشمل فرص التنمية العمرانية 30%.
والامارات ثالث أكبر بلد مصدر للنفط في العالم، وتضخ حاليا 2.5 مليون برميل يوميا، ويقدر استهلاكها من البنزين بنحو خمسة ملايين لتر يوميا.
وقالت هيئة كهرباء ومياه دبي في مارس/اذار انها تتوقع نمو استهلاك الطاقة في دبي بنسبة 6 الى 7% في 2011، مقارنة مع العام الماضي، وانها ستلبي كل الاحتياجات.
BY:www.nekl-ar.blogspot.com