دبي - وكالات
أعلن الاحتياطي الفدرالي الأمريكي أن وضع الاقتصاد الأمريكي يواصل "التحسن في الإجمال".
وأوضح البنك المركزي في تقريره التقييمي الذي يصدر كل 6 أسابيع أن "الاقتصاد واصل تحسنه في الإجمال" من منتصف أكتوبر/ تشرين الأول إلى منتصف نوفمبر/ تشرين الثاني.
وهذا التقرير الذي يطلق عليه "الكتاب العاجي" يدعو للتشجع أكثر قليلاً من سابقه الذي وصف استمرار الانتعاش بعبارات مشابهة، لكنه أضاف أن النمو يسير بـ"وتيرة محدودة".
من جهته، قال البيت الأبيض إن الرئيس باراك أوباما يجري اطلاعه بشكل منتظم على تطورات الأزمة في سوق الديون بمنطقة اليورو التي قد تؤثر على انتعاش الاقتصاد الأمريكي والاقتصاد العالمي.
وأبلغ روبرت جيبز المتحدث باسم البيت الأبيض الصحفيين أن منطقة اليورو "تقع في النصف النصف الآخر من العالم، لكنها مهمة للاقتصاد العالمي ولانتعاشنا الاقتصادي".
وأثرت أزمة لثقة المستثمرين على ديون بضع دول أوروبية تشترك في استخدام عملة اليورو، وأدت الأزمة بالفعل إلي حزمتي إنقاذ بمليارات الدولارات لليونان وآيرلندا وسط مخاوف من أن اقتصادات أكبر حجماً في منطقة اليورو ربما تكون الضحية القادمة.
وأوضح البنك المركزي في تقريره التقييمي الذي يصدر كل 6 أسابيع أن "الاقتصاد واصل تحسنه في الإجمال" من منتصف أكتوبر/ تشرين الأول إلى منتصف نوفمبر/ تشرين الثاني.
وهذا التقرير الذي يطلق عليه "الكتاب العاجي" يدعو للتشجع أكثر قليلاً من سابقه الذي وصف استمرار الانتعاش بعبارات مشابهة، لكنه أضاف أن النمو يسير بـ"وتيرة محدودة".
من جهته، قال البيت الأبيض إن الرئيس باراك أوباما يجري اطلاعه بشكل منتظم على تطورات الأزمة في سوق الديون بمنطقة اليورو التي قد تؤثر على انتعاش الاقتصاد الأمريكي والاقتصاد العالمي.
وأبلغ روبرت جيبز المتحدث باسم البيت الأبيض الصحفيين أن منطقة اليورو "تقع في النصف النصف الآخر من العالم، لكنها مهمة للاقتصاد العالمي ولانتعاشنا الاقتصادي".
وأثرت أزمة لثقة المستثمرين على ديون بضع دول أوروبية تشترك في استخدام عملة اليورو، وأدت الأزمة بالفعل إلي حزمتي إنقاذ بمليارات الدولارات لليونان وآيرلندا وسط مخاوف من أن اقتصادات أكبر حجماً في منطقة اليورو ربما تكون الضحية القادمة.
December 2, 2010