سان فرانسيسكو ""-كشف تقرير تهديدات أمن الإنترنت الذي أصدرته شركة سيمانتك لأمن المعلومات الثلاثاء، أن هجمات الإنترنت زادت بنسبة 93 بالمئة العام الماضي.
وقال التقرير إن الهجمات تتركز بشكل خاص على نقاط الضعف في روابط برامج التصفح والبرامج الصغيرة مثل "أدوبي فلاش" التي يتضمنها المتصفح، والتي لا تزال الحاسبات الآلية تعاني صعوبة التخلص منها بمجرد إصابتها كما كان الحال في الماضي.
وأضاف التقرير أن أكثر من 286 مليون شكل مختلف من البرامج الضارة،الفيروسات، تم رصدها خلال عام 2010 ، وأن كل هجوم ناجح كشف بيانات 260 ألف مستخدم في المتوسط.
وألقت سيمانتيك-شركة عالمية تأسست عام 1982 تتخصص في إنتاج البرامج خاصة تلك المتعلقة بالأمن المعلوماتي-باللائمة في الزيادة الهائلة في حجم الهجمات الإلكترونية والمعلوماتية، على توافر أدوات الهجوم والمتمثلة في حزم البرامج التي تسمح حتى للمبرمجين المبتدئين بإطلاق برامج هجوم ضارة.
وسجل التقرير أيضا زيادة كبيرة في المخاطر التي قد تتعرض لها الهواتف الذكية بالإضافة إلى تلك التي تستهدف مستخدمي فيس بوك وتويتر.
ونوه التقرير إلى أن الولايات المتحدة كانت صاحبة النصيب الأوفر من الهجمات التخريبية بنسبة 19 بالمئة من مجموع الهجمات على مستوى العالم، كما أنها كانت أكبر مصدر للهجمات بنسبة 22 بالمئة، وكان قطاع الرعاية الصحية صاحب النصيب الأكبر من الاعتداءات والتجاوزات على بياناته.
"د ب أ"
وقال التقرير إن الهجمات تتركز بشكل خاص على نقاط الضعف في روابط برامج التصفح والبرامج الصغيرة مثل "أدوبي فلاش" التي يتضمنها المتصفح، والتي لا تزال الحاسبات الآلية تعاني صعوبة التخلص منها بمجرد إصابتها كما كان الحال في الماضي.
وأضاف التقرير أن أكثر من 286 مليون شكل مختلف من البرامج الضارة،الفيروسات، تم رصدها خلال عام 2010 ، وأن كل هجوم ناجح كشف بيانات 260 ألف مستخدم في المتوسط.
وألقت سيمانتيك-شركة عالمية تأسست عام 1982 تتخصص في إنتاج البرامج خاصة تلك المتعلقة بالأمن المعلوماتي-باللائمة في الزيادة الهائلة في حجم الهجمات الإلكترونية والمعلوماتية، على توافر أدوات الهجوم والمتمثلة في حزم البرامج التي تسمح حتى للمبرمجين المبتدئين بإطلاق برامج هجوم ضارة.
وسجل التقرير أيضا زيادة كبيرة في المخاطر التي قد تتعرض لها الهواتف الذكية بالإضافة إلى تلك التي تستهدف مستخدمي فيس بوك وتويتر.
ونوه التقرير إلى أن الولايات المتحدة كانت صاحبة النصيب الأوفر من الهجمات التخريبية بنسبة 19 بالمئة من مجموع الهجمات على مستوى العالم، كما أنها كانت أكبر مصدر للهجمات بنسبة 22 بالمئة، وكان قطاع الرعاية الصحية صاحب النصيب الأكبر من الاعتداءات والتجاوزات على بياناته.
"د ب أ"
BY:www.alarabonline.org
7.4.2011