فاز الفيلم اللبناني "وهلأ لوين" للمخرجة نادين لبكي بجائزة تصويت الجمهور في مهرجان الدوحة، ترايبكا السينمائي الذي اختتمت فعالياته أمس.
وصوَّت الجمهور في الدوحة منذ الدورة الأولى من المهرجان على جائزة الجمهور عقب عرض كل فيلم، وهذه هي جائزة الجمهور الثانية للفيلم بعد حصوله على جائزة مماثلة في مهرجان تورنتو في سبتمبر/أيلول الماضي.
وحقق الفيلم إيرادات كبيرة في شباك التذاكر في لبنان مع نسبة إقبال غير مسبوقة، حيث وصلت إلى 180 ألف مشاهد بعد شهر من بداية عرضه، والفيلم يعرض أيضا في باريس، ومن المقرر أن يعرض الفيلم في صالات الخليج اعتبارا من 11 من نوفمبر/تشرين الثاني.
وشاركت المخرجة نادين لبكي ضمن فعاليات مهرجان الدوحة في ندوة "هي الفيلم" بين مخرجات وصانعات أفلام من العالم، ناقشن مواضيع السياسة والدين والرقابة وكيفية معاملة النساء في صناعة السينما.
وأكدت لبكي أمام جمهور الدوحة مجددا أن قرارها العمل في مجال السينما نبع من حضورها للكثير من الأفلام العربية والمسلسلات على التلفزيون خلال الحرب الأهلية في لبنان، حيث كانت حبيسة المنزل، مما أحدث لديها الرغبة في صناعة عوالم لا ترتبط بتاتا بحياتها الواقعية.
وأوضحت أيضا أن الأفلام تمثل وسيلة للتعامل مع الإحباطات التي تواجهها في حياتها، وعلقت قائلة: "في معظم الأحيان تدور صناعة الأفلام بالنسبة لي حول التعبير عن نفسي"، وفقا لوكالة "فرانس برس" اليوم الأحد.
وحول فيلمها "وهلأ لوين؟" قالت لبكي إنها وبشكل مغاير لفيلم "سكر بنات" والذي تحدث عن النساء ومشاكلهن، شعرت بالحاجة إلى إبراز صورة الصراع في لبنان.
يُذكر أن الفيلم يتناول الصراعات الطائفية داخل قرية لبنانية ومساعي النساء لمنع رجالهن من التقاتل.
وصوَّت الجمهور في الدوحة منذ الدورة الأولى من المهرجان على جائزة الجمهور عقب عرض كل فيلم، وهذه هي جائزة الجمهور الثانية للفيلم بعد حصوله على جائزة مماثلة في مهرجان تورنتو في سبتمبر/أيلول الماضي.
وحقق الفيلم إيرادات كبيرة في شباك التذاكر في لبنان مع نسبة إقبال غير مسبوقة، حيث وصلت إلى 180 ألف مشاهد بعد شهر من بداية عرضه، والفيلم يعرض أيضا في باريس، ومن المقرر أن يعرض الفيلم في صالات الخليج اعتبارا من 11 من نوفمبر/تشرين الثاني.
وشاركت المخرجة نادين لبكي ضمن فعاليات مهرجان الدوحة في ندوة "هي الفيلم" بين مخرجات وصانعات أفلام من العالم، ناقشن مواضيع السياسة والدين والرقابة وكيفية معاملة النساء في صناعة السينما.
وأكدت لبكي أمام جمهور الدوحة مجددا أن قرارها العمل في مجال السينما نبع من حضورها للكثير من الأفلام العربية والمسلسلات على التلفزيون خلال الحرب الأهلية في لبنان، حيث كانت حبيسة المنزل، مما أحدث لديها الرغبة في صناعة عوالم لا ترتبط بتاتا بحياتها الواقعية.
وأوضحت أيضا أن الأفلام تمثل وسيلة للتعامل مع الإحباطات التي تواجهها في حياتها، وعلقت قائلة: "في معظم الأحيان تدور صناعة الأفلام بالنسبة لي حول التعبير عن نفسي"، وفقا لوكالة "فرانس برس" اليوم الأحد.
وحول فيلمها "وهلأ لوين؟" قالت لبكي إنها وبشكل مغاير لفيلم "سكر بنات" والذي تحدث عن النساء ومشاكلهن، شعرت بالحاجة إلى إبراز صورة الصراع في لبنان.
يُذكر أن الفيلم يتناول الصراعات الطائفية داخل قرية لبنانية ومساعي النساء لمنع رجالهن من التقاتل.
BY:www.alarabiya.net